عام 921م رحلة العراقي (ابن فضلان)، عام 1215م نسخة منها مخطوط منقوص وقع بيد ياقوت الحموي بمدينة مرو في خراسان ثم عام 1814م طبع المستشرق الدنمركي راسموسن جزءاً منها عن معجم الحموي ضمن بحث له ثم توالت ترجمات الرحلة للعديد من اللغات الأوروبية. الباحث التركي أحمد وليدي زكي طوغان اكتشف المخطوط عام 1923م في متحف بمدينة مشهد الإيرانية وحققه ونشره بالحرف العربي وبالترجمة الألمانية في مدينة لايبزيج عام 1939م. عثر كاتبان فارسيان على مقاطع أخرى لا يتضمنها مخطوط مشهد. ثم حقق السوري سامي الدهان -بمقدمته التأسيسية عربيا- رحلة ابن فضلان ونشرها مجمع اللغة العربية بدمشق عام 1959م ثم في 1991م نشر في سوريا كتاب (رسالة ابن فضلان.. مبعوث الخليفة العباسي المقتدر إلى بلاد الصقالبة. عن رحلته إلى بلاد الترك والخزر والصقالبة والروس واسكندنافيا في القرن العاشر الميلادي) جمع وترجمة وتقديم حيدر محمد غيبة. وعام 1999م أخرج الأميريكي -جون تيرنان- فيلم -المحارب الثالث عشر- بطولة عمر الشريف وأنطونيو بانديراس عن رواية -أكلة الموتى.. مخطوط ابن فضلان عن خبرته بأهل الشمال في عام 922 ميلادية- للأميريكي مايكل كرايتون. عام 2007م الرحلة موضوع المسلسل التلفزي السوري -سقف العالم- الذي كتبه حسن يوسف وأخرجه نجدة إسما
استعار أحدهم بلاغة -نهج البلاغة- (فارس النهار راهب الليل -علي-) لـ(نهج) دولة الرئيس (الفارس) المالكي، فخاطب أصحاب (مكب القمامة) الـ(عنتر نت) قائلا لهم بمقال هذا عنوانه؛ -ملئتم قلبه قيحا- . . يا أهل الشقاق والنفاق، (رفاق) العراق، الذين زينوا لناشر غر أن يؤذوا المالكي بشتم أمه!!!، إمعانا خبيثا بالنيل من هيبة دولة الرئيس و دولة القانون، أي الحق بمفهوم دولة أمير المؤمنين والغر المحجلين، الغابرين العائدين مع الدعاة الحاكمين على رأس العقد الأول للألفية الثالثة للميلاد بحضور (الإسلاموي) - غياب (اليساروي).
هيبة مقدارها مليار دينار عراقي قابلة للتصاعد، فحذار، وهذا إنذار لمن يرعوي من رعايا الحكم المالكي الذي ننتقده دون بذاءة وفحش في شتم رخيص يطال الأم في صميم العرض العزيز، ومن لا غيرة له فهو ديوث، و -من أثير فلم يثار ولم يستثار، فهو حمار!- (حديث نبوي) يحمل أسفاره، إن نحمل عليه يلهث، أو ندعه يلهث، وليس -داعية داهية-، في السلطة الملعونة، -الحسناء الرعناء-.
إحتفل النرويج مع العالم بالذكرى المئوية(الحوار المتمدن - العدد: 1737 - 2006 / 11 / 17)، لرحيل عميد مسرحه الشاعر Henrik Ibsen (1848-1906م) الذي وضعته الرسامة - ماري مارتينا -، في مدينة Skien الساحلية جنوبي دولة النرويج الإسكندنافية، لأب تاجر كان قد بارت تجارته ليضطرّ إبنه صاحب ذكرى هذه المئوية، الى العمل عامل صيدلية، في سنّ 15 من عمره، في مدينة- كريمستاد- أملآ في دخوله ثانوية Heltbergs في العاصمة النرويجية- أوسلو-(عندما كانت تدعىChristiania ، وكانت النرويج والسويد دولة واحدة حتى سنة وفاة صاحب الذكرى ) ومن ثمّت دراسته الطبّ وهي ذات الرغبة لدى أدباء، كانوا قد سبروا غور النفس البشرية لم يحالفهم الحظّ لأن يكونوا أطباء لهذه النفس أمثال- Ulysses Bloomsday - في سنة1882م والكاتب الألماني الشهير- توماس مان- (1875-1965م). مارس المُحتفى به العمل الصحافي كاتبا للتكسّب بإسم مستعار، ووضع سنة1851م باكورة أعماله المسرحيه Catlline التي تدور أحداثها حول النشاط الثوري ثمّ ثنّى بوضع مسرحيته Burial Mound التي أقنعته ببوار مسرحه وأنّ حظه ليس أفضل من حظّ والده في التجارة، فإتجه سنة 1857م، الى الإخراج الفني في-أوسلو-، مثلما إنصرف من قبل عن الطبّ الى الأدب، ليُقدّم 150 عرضا مسرحيّا. وفي العام التالي إقت
فليكن تقديرك لشعراء آخرين لنَفَس كلماتهم الحيّ وليكن تقديرك لي لأجل أفكاري الخرساء التي تحمل نَفْس أقوالهم Then others, for the breath of words respect, Me for my dumb thoughts, speaking in effect.
أخطر الجرائم أزهقت أرواح مئات الألوف من المواطنين الأبرياء، وشردت 4 ملايين من بيوتهم ومدنهم للنجاة، فـَنـَّدَ وبـََدَدَ الشـَّاعر -ظـافر غريب- مَزاعمَ عودة نحو ثـُلث نفوس العراق على شتى مشاربهم من شتاءات الشـَّتات إلى دفء الحِمى الوطن الحبيب العراق، عندما ادَّعى دولة الدّاعية المالكي أمس الأول، جهاراً نهاراً عياناً بياناً، في حشد وسط حُرَّة الدُّنيا -بغداد-، بأنـَّنا عُدنا مِنْ الخارج ولم يبقَ مِنـّا إلاّ مَن له عمل!؛ (كذا!!) . . فتأمَّل . . !!! مسخ السـِّياسة الملعونة للدُّعاة .
القصيدة لصاحب الصورة الشخصية المرفقة بهذه المادة القصيدة: الناثر الشاعر -ظـافر غريب-. وهذا التنويه لازم للنشر ولناشر الشاعر أنا -محسن ظافرغريب-، مع شكر الشاعر والناشر.